مواجهة المشاكل وحلها يحتاج إلى استخدام مهارات التفكير ، وهي المتعلقة بالإدراك الحسي والمعلومات والخبرة والمعالجة وتجنب المعوقات والأخطاء .
ومن أجل نجاح هذه الطريقة لا بد أولا من التهيئة النفسية الصحيحة , والاستعداد الذهني الجيد أثناء مواجهة المشكلة والتعرض لحلها . وكذلك التفكير اللاحق بالحلول , والنتائج المترتبة عليها , والاستفادة من الأخطاء .
ومن أجل نجاح هذه الطريقة لا بد أولا من التهيئة النفسية الصحيحة , والاستعداد الذهني الجيد أثناء مواجهة المشكلة والتعرض لحلها . وكذلك التفكير اللاحق بالحلول , والنتائج المترتبة عليها , والاستفادة من الأخطاء .
إنّ تحديد المشكلة الأساسية التي تقف وراء سلوك الأفراد الانفعالي من أهم الخطوات التي تنتهي إلى حلولها..والإنسان الحكيم هو الذي يبدي تعاطفاً مع الفرد لدى معرفته بالمشكلة ثم يفتح أمامه باب الحوار والمشورة لمعرفة الأسباب والدوافع التي أدّت به إلى المشكلة..
إن أول قاعدة للتعامل مع المشكلات تقتضي توطين النفس منذ البداية على تقبل المشكلة أو المحنة موضع الخلاف واعتبارها شيئاً طبيعياً لا مندوحة عنه في الحياة، ثم يتجلى أثر الإيمان الصادق واليقين المطلق في درجة تقبل المؤمن للمحنة أو المشكلة ومقدار صبره عليها، وإذا ما ذكّر المؤمن نفسه بعاقبة الصابرين وأجر احتسابهم ما يلقونه من بلاء ومشكلات عند الله، إذا ما ذكّر نفسه بذلك هانت عليه مشكلته وحمد الله تعالى على أنها فيأهداف الدورة :
- • تعريف المشاركين والمشاركات بمفهوم المشكلة
- • إلقاء الضوء على آليات تساعدنا على حل المشكلات
- • كيفية الوقاية من المشكلات
- • تمكين المشاركين والمشاركات من إيجاد حل للمشكلات اليومية
- • مناقشة المادة العلمية مع المشاركين والمشاركات خلال الدورة
- تاريخ الدورة :
- ٤-٥ ديسمبر ٢٠١٠
- مكان الانعقاد : الكويت . الهيئة الإسلامية العالمية ( جنوب السرة )
- موعد الدورة :
- ٥-٩ مساءا
- للإستفسار : ٢٢٦٢٠٠٨٧ / ٩٧٣٤١٦٠٠
No comments:
Post a Comment